من خلال رؤية 2030، يمكن للمملكة العربية السعودية أن تحقق طموحاتها في أن تصبح قوة اقتصادية عالمية رائدة في التكنولوجيا وتنمية الموارد البشرية لزيادة الاقتصاد وجعله اقتصاد تنافسي على المستوى العالمي.
أهمية تنمية القدرات البشرية في رؤية 2030:
- بناء اقتصاد قائم على المعرفة: تسعى الرؤية إلى تحويل الاقتصاد السعودي من اقتصاد يعتمد على النفط إلى اقتصاد متنوع و مبني على المعرفة والابتكار. وتعتبر الكفاءات البشرية المدربة والماهرة هي الركيزة الأساسية لبناء هذا الاقتصاد الجديد.
- تعزيز تنافسية المملكة: من خلال استثمار في التعليم والتدريب ، تسعى المملكة إلى رفع مستوى كفاءات مواطنيها وتمكينهم من المنافسة في سوق العمل العالمي.
- تحسين جودة الحياة: إن الارتقاء بقدرات المواطنين يساهم بشكل مباشر في تحسين نوعية حياتهم وزيادة مشاركتهم في صنع القرار.
- تنويع مصادر الدخل: تساهم الكفاءات البشرية في تنويع مصادر الدخل الوطني من خلال خلق فرص عمل جديدة للطلاب وحديثي التخرج مثل التكنولوجيا والابتكار.